Uprooted Palestinians are at the heart of the conflict in the M.E Palestinians uprooted by force of arms. Yet faced immense difficulties have survived, kept alive their history and culture, passed keys of family homes in occupied Palestine from one generation to the next.
ناصر قنديل – إذا كانت سورية هي الساحة الحاسمة لحروب المنطقة، فاليمن هو بارومتر اتجاه هذه الحروب، حيث القوة الدافعة الوحيدة المتبقية لكبح فرص التسويات والتشجيع على مواصلة الحروب هي السعودية، وحجم الهمة وقدرة التحمل السعوديين يظهران في اليمن، ومن يدير ساعات التوقيت هناك هم قوى المقاومة التي يكتنف سيرتها الكثير من الغموض، فقلة كانت تتوقع لها هذا المقدار من الصمود، وقلة أقل وصفت صمود اليمن بمعايير فطرية للعزة وتحمل شظف العيش وتجاهلت القيمة المضافة لذكاء استراتيجي تظهره قيادة المقاومة في جناحها اليمني، أظهرته التكتيكات العسكرية في توقيت اللجوء للصواريخ الباليستية وتحمّل شهور قاسية وضربات مؤلمة دون وضعه في التداول، كما كشفه التعامل المتدرج مع المفاوضات بسقوف تتناسب مع الهدف المحوري لبلوغ الشراكة الوطنية الذي بدونه لا تسوية ولا حل، وذكاء إدارة البعد الأمني بربط وقف النار بوقف العدوان وفك الحصار، وحسن استثمار الحالة الحدودية في خدمة هذا الهدف.
– عندما تشكل المجلس السياسي اليمني لتوحيد جهود أنصار الله والمؤتمر الشعبي في كتلة سياسية تفاوضية تحسن إدارة شؤون الدولة كان معلوماً أن تشكيل الحكومة سيكون الخطوة التالية، لكن التأخر الذي رآه الكثيرون علامة ارتباك كان كما يكشف توقيت ولادة الحكومة اليوم، ترتيباً للتوقيت، فالذهاب لاستيلاد الحكومة اليوم يأتي بالتزامن مع تقدير نضج السعودية للخروج من الحرب، وما يستلزمه ذلك من قبول بسقف مغاير للطموحات السعودية، عبر عنه قبول الرياض بمبادرة وزير الخارجية الأميركية جون كيري بداية، وتالياً القبول باتفاق مسقط، لكن مع وقف التنفيذ بانتظار نضج جماعتها اليمنية لتقبل الخسائر في صيغة الحكم من جهة، وانتظار مستقبل الحرب في حلب حيث يستخدم السعوديون التصعيد في اليمن أملاً بتخفيف الضغط عن حلب، ما يعني مع انتقال منصور هادي إلى عدن من جهة، جهوزية تفاوضية لاستقبال المبعوث الأممي، وما يعنيه من جهة أخرى انتصار الجيش السوري والمقاومة في حلب من زوال للحاجة السعودية لتصعيد مكلف بلا هدف.
– تشكيل الحكومة اليمنية في صنعاء يبطل مفعول خطوات منصور هادي حول المصرف المركزي ويعيد عالمياً فرصة التعامل مع الحكومتين بالتوازي، ويفرض بالمقابل مرجعية سياسية للجيش والأجهزة الأمنية العاملة في مناطق سيطرة الحكومة الجديدة يبطل الحديث عن إجراءات أمنية صرفة تتحدث عن تسليم سلاح وانسحاب، بل عن دمج جيش منقسم بين حكومتين، وبسط سلطة الجيش الموحد على كامل البلاد، والأصل حكماً سيكون حكومة موحّدة تأتي بحاصل حل الحكومتين واستيلاد حكومة جديدة أو يدمج الحكومتين وإعادة توزيع الحقائب في الحكومة الجديدة، وفقاً لمعادلة تقاسم السلطة بعد الاتفاق على رئيس مؤقت ورئيس حكومة جديد للمهام الانتقالية قبل الانتخابات على أساس دستور جديد تتولاه الحكومة الانتقالية.
Saving Time With Brother Nathanael
-
Saving Time With Brother Nathanael March 28 2024
___________________________________ More Vids! +BN Vids Archive! HERE!
___________________________________...
Every life mattering
-
“Putin; F16s will be destroyed, elite are the enemy. SBU gloats about ops
in Russia. NATO not ready“ (Christoforou).“Ask The Judge - Viewer Questions
Answe...
Report on Beth Israel vigil 03-09-24
-
*Jews as Controlled Opposition*
Please consider: Jews control the Jewish state. There should be no
argument against that statement. But what’s telling i...
Reconsidering the replica Rolex Cellini Collection
-
The Rolex Cellini collection stands as a testament to the timeless artistry
and precision of Rolex craftsmanship, drawing inspiration from the legacy
of th...
Ikhras Endorses Muntadhar Al-Zaidi
-
“Oh parties of banditry and sectarianism and corruption, we have come and
our goal is to destroy you.” Ikhras formally endorses Muntadhar al-Zaidi,
Iraqi j...
Guantánamo Bay victim sues Ottawa for $50 million
-
Djamel Ameziane, an Algerian-born technician, who took refuge in Canada in
1995, sues Canadian government for $50 million as compensation for the
detention...
Palestinian Women – One for All, All for One
-
Honouring All Palestinian Women by Honouring Three: Hanin Zoabi, Ahed
Tamimi, Samah Sabawi Vacy Vlazna “Palestinian women have always stood side
by side ...
US’s Saudi Oil Deal from Win-Win to Mega-Lose
-
By F. William Engdahl Who would’ve thought it would come to this? Certainly
not the Obama Administration, and their brilliant geo-political think-tank
neo-...
-
*Mordechai Vanunu wins human rights prize of Brazilian Press Association *
* http://www.alternativenews.org/english/index.php/features/updates/7038-mordechai...
Abdul Aziz Rantissi:
"My ultimate wish, my God, is to attain martyrdom,"...God granted him his wish on April 17, 2004, at the hands of Israeli assassins.
No comments:
Post a Comment